الطفل الأسير طارق أبو خضير من شعفاط/القدس،

لحظة إحضاره إلى المحكمة،

وكان شارك مع غيره من أشبال القدس بالذود عن بيته ومدينته

الأبرتهايد ينسخ نفسه على وجوه الفلسطينيين بالقوة والعنف والغطرسة كلّ يوم وكل ساعة ويترك آثاره على أجسادهم وفي أرواحهم.

هذا ليس وجه طارق أنه وجه المجتمع الإسرائيلي من أوّل اسم فيه إلى آخر اسم فيه ـ ولا أستثني أحدًا.

 

About The Author

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *