نداء صادر عن ملتقى فلسطين” إلى شعبنا الفلسطيني في أرض فلسطين التاريخية وفي بلدان اللجوء والشتات صفقة القرن محاولة لتصفية قضية فلسطين وحقوق شعب فلسطين
تسعى الإدارة الأمريكية، مع إسرائيل، وعبر ما يسمى “صفقة القرن”، مستغلة الظروف الدولية والإقليمية والعربية والفلسطينية الصعبة والمعقدة، إلى إنهاء قضية شعبنا، وتصفية حقوقه، ووأد تطلعاته الوطنية، واليوم، كما عبر تاريخ البشرية، تقف قوة الحق في مواجهة حق القوة، وقوة العدل في مواجهة قوة الظلم، وقوة التحرر في مواجهة قوة الاستبداد.
وكما شهدنا، ليست تلك المحاولة الأولى من نوعها، ولا هي قدرا يفترض الاستسلام له، فشعبنا الذي واجه، عبر تاريخه، المشاريع الظالمة، التي تصدر عن عقلية استعمارية عنصرية، معادية لقيم الحرية والكرامة والعدالة وحق تقرير المصير وحقوق الإنسان والقرارات الدولية، سيواجه هذا المشروع، أيضا، بالتمسك بقضيته العادلة، بحقوقه الوطنية والتاريخية، بتعزيز صموده في أرضه، واستعادة وحدته الوطنية على أرضية النضال والمقاومة الشعبية المشروعة، مهما كانت الصعوبات والتضحيات، فهذا هو الطريق الوحيد، في الصراع على الوجود والحقوق، وعلى الأرض والمعنى، وهو ما تمثل في الإجماع الوطني على رفض تلك الصفقة التصفوية.
في هذا الإطار، ومع التقدير لموقف قيادة منظمة التحرير (وقيادة حماس وبقية الفصائل) الرافض لتلك الصفقة، إلا أننا نؤكد بأن ذلك ليس كافياً ولا يعفيها من مسؤوليتها في تبديد أو إضعاف أوراق القوة التي يمتلكها شعبنا، وعدم إعدادها له ولكياناته الوطنية الجمعية لمواجهة تلك اللحظة الخطيرة، وأيضا فيما انتهجته من خيارات سياسية، وطرق عمل وإدارة، أسهمت كلها في الوصول إلى هذه الحالة من الضعف والتفكك والإحباط وخيبات الأمل، وأدت إلى تبديد أو تآكل الإنجازات الوطنية التي كانت قد تحققت، أصلا، في سبعينيات القرن الماضي.
مثلا، فإن تركيز الخطاب السياسي على فكرة الدولة في الضفة والقطاع، منذ أواسط السبعينيات، سيما مع إقامة السلطة وفقا لاتفاق أوسلو (1993) الناقص والمجحف والجزئي والغامض، أظهر وكأن الصراع مع إسرائيل بدأ مع احتلال 1967. هكذا اعترفت القيادة بإسرائيل من دون أن تعترف بشعبنا وبحقه في تقرير مصيره، ووقّعت اتفاق تسوية معها دون توضيح ماهية التسوية ومآلاتها، وتحولت من الصراع على ملف النكبة (1948) إلى الصراع على ملف الاحتلال (1967) من دون تعريف إسرائيل كدولة محتلة (على الأقل في الضفة وغزة)، وأخرجت اللاجئين من معادلات الصراع، بتحولها من حركة تحرر وطني للشعب الفلسطيني إلى سلطة لجزء من الشعب على جزء من الأرض، ثم إنها همشت منظمة التحرير الكيان المعنوي الجامع للشعب الفلسطيني، من دون أن تحظى بسلطة على الأرض والموارد، ببقائها عند حدود سلطة حكم ذاتي على الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.
في المحصلة، وبغض النظر عن النوايا، فإن ذلك الخيار، والخطاب، أدى إلى أول انشقاق في الوعي السياسي والجسم الفلسطيني، وإضعاف مكانة منظمة التحرير، بحيث لم تربح منه لا القضية ولا القيادة شيئا، علما أن إسرائيل ظلت متمسكة بروايتها، وبطابعها، كدولة استعمارية استيطانية عنصرية، إزاء الفلسطينيين في فلسطين التاريخية، وإزاء فلسطينيي الضفة وغزة وإزاء الفلسطينيين اللاجئين، بل هي ظلت متمسكة بما تدعيه حقها في الضفة سيما في القدس، على ما شهدنا، علما أن حل الدولتين، أو الدولة في الضفة والقطاع، انتهى بتوقيع اتفاق أوسلو، بما نص عليه، وهو ما أكدته إسرائيل في كامب ديفيد 2 (2000)، وما أدركه الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، الأمر الذي أدى إلى الانتفاضة الثانية، وها هو ترامب مع نتنياهو يعلنان دفن هذا الخيار، نهائيا، في تلك الصفقة.
أيضا، فإن القيادة الفلسطينية لم تفعل شيئا، بعد انتهاء الانتفاضة الثانية (أي منذ 15 عاما)، ووضوح انسداد خياراتها، برسم خيارات بديلة أو إنشاء بني قادرة على حمل خيارات أخرى، أو موازية، علما أن كثيرا من ذلك طرح كبديل عن خيار أوسلو في حينه، لكن التفرد بالقرار، وضعف المشاركة السياسية وتغييب الأطر الوطنية أوصلنا إلى ما نحن فيه، وفي ذات المقدار فإن قيادة سلطة حماس في غزة ذهبت نحو خيار الانقسام، ما فاقم من أزمتنا الوطنية. لذا تبدو الدعوات اليوم، من قبل السلطة في الضفة وغزة، للرفض والانتفاض، على أهميتهما، ناقصة، ومتأخرة، ولا تغطي على الفجوة بين السلطة والشعب، وعلى على استئثار السلطتين بالقرار، وعلى كبحهما أية حراكات شعبية سياسية أو مطلبية.
وفي كل الحالات فإن القيادة الفلسطينية التي انتهجت خيار التسوية كبحت كفاح الفلسطينيين، ضد إسرائيل، بحيث بدا كفاح فلسطينيي الضفة وغزة قبل إقامة السلطة أكثر قوة وتحررا ووحدة في مواجهة سياسات إسرائيل الاستيطانية والاستعمارية والعنصرية مما بات بعدها، علما إنها أطاحت حتى بقرارات المجلسين الوطني والمركزي بشأن وقف التنسيق الأمني ومراجعة العلاقات مع إسرائيل، من الناحية العملية.
هكذا، نحن الآن إزاء لحظة للحقيقة، تقتضي الصراحة، السياسية والأخلاقية، ولو تضمنت بعضا من قسوة ومرارة، إذ الواقع أقسى وأمر وأعقد بكثير مما يكتب عنه، على ذلك فإن الدعوات إلى الرفض والصمود والمقاومة، يفترض أن تتعزز برؤى سياسية، وبخطوات عملية، حتى تأخذ معناها. وبهذا الصدد فإننا نقترح الآتي:
أولا، استعادة الخطاب الفلسطيني المؤسّس، القائم على جوهر الصراع المتمثل في النكبة (1948)، وتوصيف إسرائيل كدولة استعمارية واستيطانية وعنصرية، وصياغة رؤية سياسية تعيد الاعتبار للتطابق بين قضية فلسطين وأرض فلسطين وشعب فلسطين، لأن ذلك وحده ما يطابق بين الحقيقة والعدالة وحقوق المواطنة وحقوق الإنسان، والقرارات الدولية ذات الصلة، والتي تكفل المساندة العالمية لحقوقنا. والتأكيد على أن أي حل لجزء من حقوق شعبنا لا يأتي على حساب حقوق جزء آخر، وأن أي حل يجب أن يتمثل مصالح شعبنا في كافة أماكن وجوده في فلسطين التاريخية وفي بلدان اللجوء والشتات، وأن الصراع على فلسطين يشمل الصراع على الحقوق الفردية والوطنية، وعليه فإن أي حل يفترض أن يتأسس، أيضا، على الحقوق المتساوية بين جميع الفلسطينيين والإسرائيليين اليهود، وبما ينسجم مع قرارات الشرعية الدولية، وشرعة حقوق الإنسان.
ثانيا، إعادة بناء الكيان السياسي الجمعي القائم (منظمة التحرير) باعتباره كيانا لكل الشعب الفلسطيني في مختلف أماكن وجوده، بحيث لا يستثني أي تجمع في الداخل وفي الخارج، على قواعد نضالية، مؤسسية وتمثيلية وانتخابية وديمقراطية، والفصل بين السلطة والمنظمة إداريا ووظيفيا، مع إيجاد النظم التي تكفل إنهاء الفساد والزبائنية والمحسوبية في بني المنظمة والأجهزة المنبثقة عنها، مع تأكيد دور السلطة في إدارة أحوال المجتمع الفلسطيني في الداخل، بعد إصلاحها على الأسس المذكورة.
ثالثا، ابتداع أشكال كفاحية تعتمد على الشعب، وإمكانياته وتجاربه النضالية، بحيث توازن بين الكلفة والمردود، وبين التضحيات والإنجازات، والتي يمكن استثمارها سياسيا، والتي تستنزف العدو، وتنمي تناقضاته أكثر مما تستنزف شعبنا الفلسطيني، وتجعل الاحتلال باهظ التكاليف يضطر معها أن يعيد حساباته في جدوى الاستمرار في سياسة الاستعمار الاستيطاني، سيما أننا في صراع طويل، لا يمكن حسمه من طرفنا إلا بتوفر الظروف العربية والدولية المناسبة.
رابعا، نوجه دعوة لكافة أبناء وبنات شعبنا، في الوطن وبلدان اللجوء والشتات للقيام بمجموعة أنشطة، حسب الظروف المتاحة، للتعبير عن رفضهم لصفقة القرن والإعلان عن استعدادهم للاستمرار في النضال إلى أن يحقق الشعب الفلسطيني حقه في تقرير مصيره فوق تراب وطنه، والتأكيد بأننا لن نتنازل عن حقوقنا. وهذه مناسبة لدعوة قوى التحرر والتقدم والديمقراطية في العالم العربي لمواجهة تلك الصفقة التي تقتضي شرعنة وجود إسرائيل في المنطقة، ككيان استعماري واستيطاني وعنصري، يقف على الضد من مشاريع التحرر والديمقراطية والتقدم في العالم العربي. كما نناشد أحرار العالم والقوى المحبة للسلام للتضامن مع شعبنا باعتبار أن تلك الصفقة تستهدف تقويض الشرعية الدولية وقيم العدالة والمساواة وحق تقرير المصير.
يا شعبنا الأبي الصامد، في فلسطين، وخارجها، ربما يتم طي صفحة من عمر الخيارات وطرق العمل الفلسطينية، التي تم انتهاجها في المرحلة الماضية، لكن ذلك لا يعني ولا بأية حال أن قضيتنا ستنتهي، لأن قضايا الحرية والعدالة لا تموت، فهي تبقى، ما بقي الشعب على إيمانه بقضيته وحقوقه، وما بقي على صموده وتضحياته وبطولاته، وهذا ما أثبته شعبنا طوال المئة عام الماضية.
“ملتقى فلسطين”
القدس، حيفا، رام الله، غزة، بلدان اللجوء والشتات (28/1/2020)
إبراهيم فريحات، أسعد غانم، أحمد برقاوي، باسل أبو حمدة، بكر عواودة، جابر سليمان، جمال الفاضي، جميل هلال، خالد الحروب، خالد عيسى، رضا جابر، سري نسيبة، سعاد قطناني، سعيد زيداني، سمير الزبن، صلاح ازحيكة، عبد الحميد صيام، عبده الأسدي، علي حيدر، عوض عبد الفتاح، عبد الغني سلامة، عبد الرحمن بسيسو، ميشيل كيلو، عبد الله الكسواني، عوني المشني، عبير كايد، عماد رشدان، كامل اسحق الحواش، لبنى مصاروة، ماجد كيالي، ماجد عبد الهادي، معين الطاهر، معن البياري، محسن أبو رمضان، محمد إبراهيم، مصطفى الولي، مصطفى أبو هنود، ناديا نصر نجاب، يحيى قاعود، يوسف سلامة، سامية عيسى، ثابت أبو راس، عصام نصار، ناجي الخطيب، عماد جيباوي، نضال وجيه جبر، زياد عزيز، مراد أبو رومي، Tyra B Shadid، عبد الكريم مزعل، عدنان ملحم، حسام الدين درويش، أمنة الغوطي، فيروز كيالي، هديل مرعي، احمد فايق دلول، خليل ذياب، عبد الله تركماني، فرحان السعدي، علي حسن، أماليا داوود، وهاب النجرس، طه الولي، إياد رابي، تيسير خلف، رفيدة أبو حشيش، أنور بدر، منى أسعد، بدر الدين عرودكي، أحمد أبو راشد، محمود سلامة، أحمد سعيد نوفل، معتصم حياتلة، عوض عثمان عوض، محمد احميد، عمر عزام، زاهر حميد، يحيى العطاري، محمود سلايمة، أسامة أجي، أسامة حميد، لميس النجارن ناجي القدسي، خليل عانيني، عاطف العماوي، مازن ربيع، أكرم القوصي، وسيم عمايري، سامح خلف، هوشنك اوسي، طلال مصطفى، سيمون نصار، عبد القادر عبد الحفيظ، زياد سامي عيتاني، صلاح عبد العاطي، حاتم أبو رامي، ابراهيم محمد الشهابي، علي البيك، زكريا السقال، مسعود محمد، أشرف عبد الهادي، وسام محمود، غادة مروة، خالد الزبن، سلام الكواكبي، رداد حاتم ابو سماحه، مأمون خليفة، بسام درويش، عاصم الأغا، وسام عويضة، إبراهيم زهوري، موفق العايدي، فايز قنطار، محمد موسى الأبطح، عبد الباري عثمان، زاهر الكيالي، علي الكردي، محمد يعقوب، محمد العروسي بين صالح، زياد الزبيدي، أحمد سعود عوض، محمود سرحان، بشار عمر حسن، عصام الفاعور، محمد ديب، يوسف العايدي، فراس عبد الرحمن، عبد المطلب البكري، سليمان مهنا، موسى شهاب، أحمد محمد زهوري، سمير يوسف، أحمد بغدادي، ناجح حبشه، عنايه النجمي، جواد عقل، خالد عزي، أحمد كتيلة، حسام الدين محمد، ابو احمد الحيفاوي، وليد خليل فارس، بسام إبراهيم، ندى صبح، هدى المشهراوي، رهف حنيدق، فوزي السهلي، أحمد شيخ علي، مروان عبد الرازق، حميد مرعي، فراس أبو هلال، محمود هلال، نهلة سلام سالم، فضل السقال، وصال حسن، فرج بيرقدار، عبسي المصري، بسام غنايم، محمد زيدان أبو جهاد، أنور نمرن غازي دحمان، فرحان مطر، محمد أبو مهادي، غسان بيضون، مهدي سليمان، مصطفى إبراهيم، ماجد أبو الهيجاء، محمود جلبوط، سعيد البرغوثي، عبدالوهاب بدرخان، يوسف شرقاوي، نهى الخطيب، تركي عبد الغني، رزق صقر، حبيبة نعيم درويش، يوسف أبو لبن، فريد البرغوثي، نادي فراج، محمود الحمزة، موسى شاويش، علي حمد الملحم، زياد الصالح، نوار عطفة، لانا الصادق، محمود سرسك، وضاح بسيسو، أكرم عطا الله، نواف التميمي، محمد حافظ حميد، أليس مفرج، صدقي شاكوش، معتز فخر الدين، احمد العايدي، فتحي السهلي، أحمد أبو الهيجاء، محمد أبو ماضي، ماهر بركات،إبراهيم أحمد شكارنه، وداد حنونة، اسلام الحصري، يوسف قدوره،
جواد عماوي، محمد حامد العيلة، سعيد أحمد أحمد الحمري، نواف جمال قاسم عبد الهادي، رفقة شقور، غانم عباهرة، عادل بن حمزة، احمد السبعاوي، نورالدين لشهب، محمد مصلح، حيان جابر، فضل الربيعي، ربي الهندي، حسام أبو حامد، جمال السيد، ابراهيم قدورة، عماد بلعاوي، رائد صلاح ابو حسن، سمير عباهره، مهيب عواد، وائل أبو الحسن، عنان حوشيه، محمد أبو الهيجاء، سعيد وليد الحاج، عبير النجار، يحيى نافع، محمد رأفت ضاهر، عدنان أبو عامر، طارق موقدي، أشرف سليمان أبو رخية، رائد المغير، مأمون محمد الدعوم، عبد اللطيف حوشية، بسام حسن سعيد، جود فريحات، اياد فريحات، جاد الله حجاج، أسامة عبدالله، نزار السهلي،
نصري غنايم، ايمان رضوان، محمود هواري، هيثم سرحان، فاطمة عاشور، محمد الحلو، هاني ابو عكر، طارق خضر، جهاد أبو حشيش، محمد مناصرة، ، بيسان جهاد عدوان، نعيم محمد إسماعيل، صلاح الدين سعده، رزق صقر، هيثم سرحان، طلال أبو ركبة، خليل شاهين، تيسير الخطيب، علي الدوماني، فالح عطاونة، رفيف أبو غوش، محمد أبو عمر، محمد كتيلة، مرام مصاروة، عبد الحكيم فقهاء، عفاف غطاشة، طلعت شاكر دحلان، خضر توفيق خضر، فيروز شحرور، نجوى مباركي، احمد فايق دلول، غادة زيدان، عايشة عودة، ابراهيم جاد الله الكاتب، علاء أبو عامر، موسى شهاب، خلود الحروب، حمدان الضميري، سليمان فيومي، امجد عوقل، محمد موسى، اديب قاسم، طلعتت الصفدي، طارق موقدي، عبير عبد الرحمن، منصور نصاصرة، منذر مناع، دعاء النخالة، أسماء الشرباتي، سليمان الفيومي، رهام زعرب، محمد ابو سمرة، أحمد عطاونة، أسامة كشكو، فتيحة واضح، صلاح بوسريف، جمال زقوت، رولا شهوان، سمير عوض زقوت، عايد خليل سعد، رنده الطاهر، أنيس دراغمة، رضا الزربا، ساري حنفي،
آسيا العتروس، Afaf Ackall، صوفية الهمامي، Younis Aljazarah، Asad Dalia، Salah Mustafa، Aida Atshan، Rajee Mustafa، Yousef Atshan، Afif Asmar، Sara Manasrah، Gus Halum، Samir Saad، جهاد نعيم، صلاح يوسف، Salah Zuheika، Ziad Al-najjar، Samir Miari، عدنان خالد ملحم، شوقي رمضان كرامة، درويش خليفة، عماد العنيسي، Mohammad Aljamal، Sameer Kanaan، Adnan Ali Jaloudi، Amer Kharoubi، سامح يوسف، سامح يوسف خاسكية، سعاد محمد، قمر صبح،
بدرية الزبن، زينات أبوشاويش، هناء الجودة، أحمد زكارنة، علي احمد حسن، محمود سعدا، عدنان خالد ملحم، زاهر حميد، عاصم الباشا، غادة رعد، زياد عميرة، فهيمة غنايم، محمود خزام، عاصم الباشا، نضال جبر، عدنان عبد الرازق، عبد الرحمن مطر، أسامة حميد، آية الأتاسي، اسلام أبو شكير، إبراهيم شاهين، فايز سارة، محمود جلبوط، محمد منصور، فراس حاج يحيى، نجاتي طيارة، محمد نور النمر، نجم الدين سمان، خالد العبد الله، ماسة الموصلي، سوسن رسلان، زياد سقيرق، بسام قاسم، إسماعيل الأشقر، خير الله سعيد، مصطفى بكي، قاسم المحبشي، حمدو صفية، عبيدة عبد الرحيم، Fatimah Zair، رامي الجندي، أنس رقوقي، Elhamy ElmerghanyK، حسن خليفة، فوزي غزلان، محمد الحاج علي، فاروق طه، جود فريحات، علي سفر، اسمهان شريح، زياد عميرة، فهيمة غنايم، عدنان جابر، سلامة درويش، نيروز مالك، أسامة عساف، خالد خليل، محمد نور النمر، فاتن حمودي، سوسن رسلان، بسام قاسم، فايزة شاويش، خالد العبدالله، مصطفى أكثم سليمان، لأيهم الكمخلي، عزام عيزوق، محمد عنتابلي،
فؤاد حميد، هندية حمدوني، علا الهندي، رشدان رشدان، أبو سلمى خليل، منى الهندي، علي أبو راشد، احمد خليل، بسام قاسم، خالد أبو عيسى، حسان السعدي، محمود سلامة، طارق عمر حسين، عبد اللطيف ديب، نصرة علي، مجد يعقوب، عثمان محمد، طارق حجو، أحمد قاسم ترشحاني، رنا الصياح، وليد ميعاري، عروبة خرما، ايمن فارس، بسام إبراهيم، ابو الخير جنداوي محمد صالح، ميسم رباح، صبريه يوسف، صباح يوسف،
قاسم قاسم
ابو بكر العيادي، سهام جريشة، هيثم عبد الهادي، ميسون إرشيد شحاده، نجاتي بسيسو، شوقي الكردي، نصر خليل وافي، مراد بسيسو، الهامي المليجي، مريم اللبدي، اسلام مقدادي، يحيى بركات، همام خلوصي بسيسو، نائل بلعاوي، رولا خالد غانم، علي ابوسمره، محمود شقير، فخري صالح، سماهر حسن، زكي قديح، امتياز شكيب، حسن صالح، معتصم بسيسو، سهام حسن خريشة، يوسف عراقي، حمزة الكي، إبراهيم حريري، طه علي طه، رباح الخضري، عطاف غانم، عبد الرؤوف بوفتح، علاء الدين سعيد، فهمي شراب، حافظ النمر، نادرة بسيسو، رزان إبراهيم، محمد الرطروط، فايز شراب، Nasser-Edine Boucheqif، جهاد غازي بسيسو، Aladham Almasoud، نوري الجراح، د.عبدالكريم العدسى، قيس مراد قدري، عبد الكريم رياض بسيسو، عبد الرحمن حسن شحاده، عادل موسى الكيالي، محمد صبري شاهين، مامون بسيسو، محمد نبهان، علياء صلاح خلف، جبر جميل شعث، سعيد صبري، سلافه خلوصي بسيسو، نعمان فيصل، علال بلعربي، محمود عبد الرحيم، غادة عبد ربه، أكرم السقا، فتيحة واضح، صلاح بوسريف، زين العابدين فؤاد، رامي يحيى بسيسو، محمد السكتاوي، تغريد أبو حصيرة، نايف جراد، منى ميسرة بسيسو، ناصر شناتي، حسن برقاوي، بسام درويش، جميلة عوض الله، عبد الرحمن مسعود، نافع الحسن، رياض حموده، العلمي الدريوش، خميس رباح بسيسو، نائلة بسيسو، نبهان عثمان، رزق صقر، محمد أبو ضاحي، تغريد طه، محمد بغدادي، حازم الشنار، عثمان حسين، منير الشعراني، محمد حمدان، وفاء النجار، هاني مندس، نبيل البقيلي، نادر سلايمه، نزار التميمي، فكريه أبو جزر، ناصر عطا الله، دياب فهد التميمي، حسن أبو محمد، حسن محمد الجمل، محمود الجراح، علي العامري، علي العامري، عبد القادر حماد، محمد أبو حميد، سمير مرتجى، عبد الله شعبان حميد، حافظ عبيد، قاسم القدرة، مازن مصطفى، رفعت سلام، أمال السكتاوي، رفعت سلام، أمال السكتاوي، وفاء مصطفى أسماعيل زينة/أبو شرخ، مازن الخريشه، هاشم شفيق، سعادة مصطفى ارشيد، شرحبيل بسيسو، عبلة الرويني، لطيفه يوسف، معمَّر بسيسو، محمد صبري شاهين، عز الدين شلح، سمير سعد الدين، غازي الصوراني،يوسف شرقاوي، ماجدة رياض بسيسو، سهيل ميعاري، فاطمة خا، عبد الله يونس، حياة الشيمي، نبيل عتريس، علي عليان، صالح حمَّاد، محمد شريم، على السباعي، عزمي سليم الخارندار، ابتسام خالد، سميح خلف حسن، سعد محمد عبد الله،
مصطفى أحمد، محمود السعدي، عبد اللطيف ديب، رغدة الخطيب، بهنان يامين، تيسير أبو الرز، غياث سعيد، كاترين القنطار،
احمد عاشور، نايف الهندي، Ibrahem Abo Asba Ibrahem، حسان صالح، عبلة جابر، رقية أخميس، فاطمة جابر، اسلام مقدادي، ضياء البس، عماد العتيلي، تمارا زريقات، عفاف خلف، سهام موعد، محمد حسين، فادي لوباني، منذر بهاني، قيس مراد قدري، زعل ابو رقطي، مية كفري، محمد شريم، اسحق سليم، محمود شقير، سماح خليفة، Amal A Bseiso، أكثم البرغوثي، يوسف عوايص، خالد احمد الطريفي،
فداء سلطان، رنا بركات، رأفت لافي، يوسف الشرقاوي، هدى الإمام،