من يريد وطنا لينزل إلى الشارع
من يريد وطنا لينزل إلى الشارع
سألت صديقتي: هل مازال أبونا، عبد الله يوليو، يذهب إلى نقطة التماس، مع الشباب؟
أجابت نعم، منذ خمسة أيام وأنا أذهب هناك وأراه هناك.
قلت لها ابعثيلي صورة.
فكانت هذه، مع ابتسامة وحجر.
قالت صديقتي إنها أخبرته أنها لي. إذن هذه الابتسامة لي، وهذا الحجر لي، وكلنا لفلسطين.
الصورة، مساء البارحة، على المدخل الشرقي لمدينة البيرة، محافظة رام الله، على التماس مع حاجز بيت إيل الاحتلالي.
#GenocideinGaza
#savesheikhjarrah