اشترك معنا في قناة تلغرام: اضغط للاشتراك
حمل تطبيق الملتقى الفلسطيني على آندرويد: اضغط للتحميل
ـ فيما يتلهّى البعض باتصال نتنياهو العنصريّ المعادي للعرب والفاسد المُفسد بمنصور عباس وقوله له “كيف الحال” ـ نقف على عتبة انفجار تراكم ما يكفي من أسباب وجيهة لحصوله من البحر إلى النهر،
ـ هناك أكثر من طريقة لحلّ الخلافات وأسوأها الحلّ بالقوة والتجبّر والفتوّة كما فعلت بلدية الناصرة مع مقاهي ومطاعم منطقة العين ـ عقلية معطوبة تمامًا. المدينة حقّ للفلسطينيين هنا يستوجب الدفاع عنه وعنها،
ـ لم تتعلّم القيادات الدرزية الموالية أي شيء ـ كلّما داسها السيّد الجلاد زادت عبودية ورفعا لأعلامه وألوانه وتمجيدا لاسمه ونعمته ـ كأن ليس هناك حكمة شريفة ولا نصّ!!
ـ أرى بعينيّ روحيّ الشعوب والمُستضعفين على طول الأرض وعرضها يهبّون حاملين جوعهم وكراماتهم وحقوقهم وإنسانيتهم في وجه الطُغاة من كل صنف ولون،