مجرد تساؤلات 


اشترك معنا في قناة تلغرام: اضغط للاشتراك حمل تطبيق الملتقى الفلسطيني على آندرويد: اضغط للتحميل

في الآونة الأخيرة تتالت عدة أحداث تستحق التوقف عندها :

معارضة تعيين كينيث روث المدير السابق لمنظمة (هيومن رايتس ووتش) زميلًا محاضرًا للعمل على ملفات حقوق الإنسان بجامعة هارفارد الأمريكية؟!

استبعاد البرلمانية عن الحزب الديمقراطي الأميركي  إلهان عمر من لجنة الشؤون الخارجية بالمجلس وذلك بعد أيام من استبعادها من لجنة الشؤون الأفريقية بالمجلس.

اعتذار  البرلمانية البريطانية عن حزب العمال، كيم جونسون، عن وصف حكومة الاحتلال الإسرائيلي المشكّلة حديثًا بأنها “فاشية”، بعد أن أمرها قادة الحزب بالاعتذار.

‏حملة شعواء يشنها اللوبي الاسرائيلي في هولندا ضد مذيعة ومقدمة البرامج ناتاسا_جيبيس لأنها وصفت “إسرائيل” بأنها نظام_فصل_عنصري وهناك دعوى رُفعت بحقها لذات  السبب ؟!

كل هذه الحوادث السابقة الرابط بينها هو انتقاد الاحتلال الاسرائيلي بطريقة أو بأخرى ؟! وهذا حقيقة يطرح أسئلة مهمة عن مدى تأثير اللوبي الاسرائيلي في الغرب عموماً ؟! وماذا عن حجم الأثر السياسي الذي حققته الجهات العاملة لدعم القضية الفلسطينية في الأوساط الغربية؟! وهل يشكل ذلك مقياساً لقوة هذا اللوبي وضعف المؤسسات العاملة لفلسطين ؟ والأهم أين وصل مسار  نزع الشرعية عن إسرائيل ؟

مجرد تساؤلات 

اشترك معنا في قناة تلغرام: اضغط للاشتراك

حمل تطبيق الملتقى الفلسطيني على آندرويد: اضغط للتحميل

Author: ماهر شاويش

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *