لأنه لا يُمكن إبقاء أهلنا في مدن الساحل وفي “مواضع التماس” عُرضة للإرهاب والتوحش العنصريّ السلطوي والشعبي علينا:

ـ كسر الحصار على اللد والوقوف مع أهله ـ تقسيم المهمات بين القيادات ضروري،

ـ عقد جلسة للقيادات في الناصرة أو شفاعمروا غدا صباحا على الأكثر والخروج بموقف محوره أننا سندافع عن أنفسنا وأن نحمل المسؤولية كاملة للمؤسسات والحكومة. جلسة تنتهي بمؤتمر صحفي،

ـ التوجّه المباشر إلى قيادات إسرائيلية حالية وسابقة بما فيها الرئيس ـ رغم انحيازه ـ وإبلاغه الرسالة وتحميله المسؤولية،

ـ المبادرة إلى جلسات عمل مع الممثليات الأجنبية لا سيما ممثلية الاتحاد الأوروبي،

ـ إعلام هيئات في الأمم المتحدة بما يحصل، وفد رسائل،

ـ مواصلة توسيع طواقم المحامين للدفاع عن المتضررين خاصة من قمع الشرطة،

ـ مواصلة نشر كل حملات التوحش البربري والقتل والاعتداءات بكل وسيلة ممكنة،

ـ وعل كل فرد فينا أن يبحث عن طريقة يتحمّل فيها مسؤوليته، تقديم مساندة واتصال وما إلى ذلك،

About The Author

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *