جرافة إسرائيل وبيوت فلسطين

الجيش الإسرائيلي .. الجيش الوحيد في الدنيا ، الذي تتقدمه جرافة !
وبين البيت الفلسطيني ، وجرافة إسرائيل ، صراع مرير بين أصحاب الارض وأنياب جرافة الغزاة ، وبين الوطن والاستيطان ، قامت دولة اسرائيل على ظهر جرافة ، هذا الوحش من حقد وحديد ، الذي يكره البيت الفلسطيني، ويحقد على أي شجرة زيتون ، حمل غصنها يوما الشهيد ياسر عرفات في الأمم المتحدة من اجل الأرض مقابل السلام ، فافترست جرافة اسرائيل الأرض ، واطلق جنودها النار على حمامات السلام .
وسينتصر البيت الفلسطيني على الجرافة ، ونظل نسمي بلادنا بيت لحم .. بيت ساحور .. بيت حنون .. بيت جالا … بيوتنا الفلسطينية التي تقف في مواجهة ” الشين بيت ” .